دخلت انا عبد الحليم ورفيق دربي حليم الى حي من القصدير للافات كثير التصدير ... حي بني على النقيض من مدينة افلاطون الفاضلة ................................ .. انا اصول واجول واذا بشرطية باسقة غضة الاطراف تخدلها كل الاوصاف بهية الطلعة تسر الناضرين , تسر حتي اولئك اللصوص الذين جاءت لتقيض عليهم. قال حليم باعجاب : الله اكبر على المساواة انظر الى هذه الفتاة فهي جاءت لتحارب الافات وتقيض على كل الجناة ...... نطرت اليه بوجه عبوس . من اقناعه يؤوس ....... نظر الي وسالني : مالك يا عبد الحليم هل رايي سليم ....اشرت الى شاب هو اقرب منه الى النمر احد من الصقر في البصر للاخلاق يفتقر ثم اشرت الى تلك الشرطيه وقلت : انظر الى تلك الغزالة الجميلة اهي لنا حامية ام لنفسها من دلك النمر... فبهت حليم الذي سال ... مما اوجزت في جمل ... ثم انصرفنا وكلنا امل في ان نصلح المحتمع من هذه العلل بكل السبل من دون كلل.
الإثنين مارس 28, 2011 11:20 am من طرف halimskikdi