والله مهما نقول في هذا الرجل لا نستوفيه حقه فهل نضحك أم نبكي أم .........
والله لانملك إلا الدعاء
اللهم عليك بمن ظلم اخواننا اللبيين اللهم اسقمه جسده وانقص اجله وخيب أمله أزل ظلمه واجعل شغله في بدنه ولا تفكه من حزنه وصير كيده في ضلال وأمره إلي زوال ونعمته إلي انتقال وسلطانه إلي اضمحلال وأبقه لحزنه إن ابقيته وقي اخواننا في ليبيا شره وهمزه وسطوته وعدوانه فإنك أشد بأسا وتنكيلا يارب
يارب قد تمنينا لمن ظلم اخواننا اللبيين الهداية والتوبة ولكنه تمني هلاك شعبه وتدميرهم فلا حول ولا قوة إلا بك
ياعزيز ياجبار من علينا بعزتك وجلالك بنصر عظيم ولو بعد حين
اميييييين يارب العالمين
ربي يعين شعب ليبيا

انا ضد كل ثورة عربيا تدعم من امريكا يا خوان ليش بمصر ماجتمع مجلس الامن وليش بتونس ما جتمع مجلس الامن ليش ب ليبيا اجتمع وطا لب برحيل القدافي ولماذا دائما الشعب هو ضحيه بين النضام والمعارضه المعارضه عايشين مرتزقه بالخارج والشعب يقتل ويهان وبالاخر يا تون ويتقاتلون او يتوزعون المناصب يعني من الهالك الى المالك الى قياض الارواح يسلمو على كركتير حسني مبارك بس الذي كان حقده على العرب اكثر من اسرائيل واقرب مثل عشان مباره كرة قدم كاده ان تشن حرب بين الجزائر الشقيقه ومصر العروبه

السلام عليكم انا حبيت اقدم مداخلة اسمحلي اخالفك الراى اخي انور انا اقلك انه لم تولد دولة دون سيلان الدماء والثورات الشعبية هذه جاءت لما لاقته الشعوب من الظلم انا اعرف قصدك انها ربما تكون ممولة من املايكا ولا شيء لكن كما قال المثل ...عدو عدوك صديقك.. . وهذا لا يعني اننا نحب امريكا اليس امريكا من مولت الجهاد ضد السوفيات في افغانستان ثم اليس السوفيات من كانت تمول مصر بالاسلحة في جميع حروبها اذا هنالك مصالح وليست صداقات وبمجرد زوال المصالح يزول كل شيء وزيادة الشعب هذا واعي ويعلم ان هنالك متربصين كامريكا واليهود وحتى بعض العرب فلن يسمح لهم بالتدخل في شؤونهم الداخلية ةفي الاخير هذا راي ولا الزم به احد وشكرا عماد وانور وسرين على هذا النقاش الجوهري

انشا الله ايكون كلامك هو الصحيح بالثورات التي تقام بالدول العربيه بس انا مش متفائل ابدا

الحرية هي قضية الإنسان منذ بدء وعيه وهي من طبيعته و«صراعه في الحياة
متحدياً ومناضلاً في كل المحاولات الفاعلة لمصيره. يتناوب فيها أو يتلاعب
بها، دون أن يمارسها كما يجب أن تكون ويرتد عنها مطالباً بها في إطار
أسبابها الموجبة باسم القيم الإنسانية كذلك كان التاريخ حافلاً بالتناقض في
هذا الصراع بين الإنسان بفرديته وبين واقعه الاجتماعي محاولاً كشف الحقيقة
بفهم الوجود بين ذاتيته ومجتمعه.
مشكورييييييييييييييييييييييين